كتب ابراهيم طالع موضوعاً في صحيفة "الشرق" هنا
http://www.alsharq.net.sa/2014/02/09/1069974#comment-305742
بعنوان "جغرافية اللغة في عسير من الزاب إلى طور الحز"
وقد شاركت في الردود مرة واحدة ورد الكاتب ثم شاركت أخرى فلم يسمح بنشر المشاركة بعد أن تمت مراجعتها وهذه هي المشاركة:
الإشكالية هي عندما نصر على الخطأ ونغالط الحقيقة البينة الجلية
والتي هي أن كتاب إمتاع السامر مزور ولا علاقة له بشعيب الدوسري رحمه الله،
وأن هذه القصيدة منحولة من قبل من زوروا كامل الكتاب، وأن صاحب القصيدة من
سموه محمد بن علي اليزيدي الذي هاجر إلى عسير لم يخلق بعد سوى في رؤوس
المزورين.
عندما نتحايل على المفردات التي صاغها المزورون بشكل واضح ضمن القصيدة
ونستبقي القصيدة المنحولة، والكتاب المزور في نفس الوقت، فهنا تكون السخرية
الحقيقية.
نحن نعلم جميعاً يقيناً أن القصيدة والكتاب كاملاً لا صحة لانتسابها لمن
مهرت بأسمائهم، وأنها مزورة حديثاً، فلماذا نحاول اثبات مصداقية وجود هذه
الشتائم منذ ألف وثلاثمائة عام.
عندما نرمي الفضلات في سلة المهملات سنتخلص من رائحتها.
تعليقك بإنتظار المراجعة.
الإشكالية هي عندما نصر على الخطأ ونغالط الحقيقة البينة الجلية والتي هي أن كتاب إمتاع السامر مزور ولا علاقة له بشعيب الدوسري رحمه الله، وأن هذه القصيدة منحولة من قبل من زوروا كامل الكتاب، وأن صاحب القصيدة من سموه محمد بن علي اليزيدي الذي هاجر إلى عسير لم يخلق بعد سوى في رؤوس المزورين.
عندما نتحايل على المفردات التي صاغها المزورون بشكل واضح ضمن القصيدة ونستبقي القصيدة المنحولة، والكتاب المزور في نفس الوقت، فهنا تكون السخرية الحقيقية.
نحن نعلم جميعاً يقيناً أن القصيدة والكتاب كاملاً لا صحة لانتسابها لمن مهرت بأسمائهم، وأنها مزورة حديثاً، فلماذا نحاول اثبات مصداقية وجود هذه الشتائم منذ ألف وثلاثمائة عام.
عندما نرمي الفضلات في سلة المهملات سنتخلص من رائحتها.
0 0